صنعت من الحروف معاني جميلة ، وكسوتها بطلاء مميز
، كي تمتع عيناها بما تقرأه ، وترسوا بشموخها على
أغلى كلماته ، فهي عنوان القلم ، وفؤاد الحروف ،
ومهوى الفكر ، فكأنها شمس لا تعرف إلا النور الساطع
، والضياء الشاسع ، لكي تتحفني بنورها ،
وتشرق بهمتي عبر مساحاتها .
بنيت في فكري قصرا عاليا من الأمنيات العذبة
، وأحطته برمال من الثلج المكسور ، كي لا يعترف فكري
إلا بإرضائها ، والتعلق بلغة الشموخ في سماءها ، فهي أكبر
من اللغات ، وأغلى من الحكايات ، لأنها بطلة كل الروايات ،
فبطولاتها مشهودة ، وصفحاتها مقروئة ، والشاهد إبداعها
سأحارب الأيام ، وأغتال السنين ، وسأمحوا الذكريات ،
وألغي شهادة ميلادي ، لأن ميلادي يبدأ بحضورها
، فأنا لازلت بانتظار استقبالها ، لأرسم صفحة جديدة
من حياتي وحياتها ، فهي ساكنة هناك في ديوان العبقرية
، مسافرة في ضمائر الإبداع ، لا تعرف حسدا ،
ولكن .. ما أكثرهم حسادها .
هذا أنا بالحروف رسمتها ، وبالكلمات عزفتها ، وبقلبي
اللورانسي نقشتها ، وبإحساسي نزفتها ، يا أنثى
الروح والجمال ، ويا عطر الجموح والخيال ، يا أروع أنثى
M e e s o M e e s o M e e s o
، كي تمتع عيناها بما تقرأه ، وترسوا بشموخها على
أغلى كلماته ، فهي عنوان القلم ، وفؤاد الحروف ،
ومهوى الفكر ، فكأنها شمس لا تعرف إلا النور الساطع
، والضياء الشاسع ، لكي تتحفني بنورها ،
وتشرق بهمتي عبر مساحاتها .
بنيت في فكري قصرا عاليا من الأمنيات العذبة
، وأحطته برمال من الثلج المكسور ، كي لا يعترف فكري
إلا بإرضائها ، والتعلق بلغة الشموخ في سماءها ، فهي أكبر
من اللغات ، وأغلى من الحكايات ، لأنها بطلة كل الروايات ،
فبطولاتها مشهودة ، وصفحاتها مقروئة ، والشاهد إبداعها
سأحارب الأيام ، وأغتال السنين ، وسأمحوا الذكريات ،
وألغي شهادة ميلادي ، لأن ميلادي يبدأ بحضورها
، فأنا لازلت بانتظار استقبالها ، لأرسم صفحة جديدة
من حياتي وحياتها ، فهي ساكنة هناك في ديوان العبقرية
، مسافرة في ضمائر الإبداع ، لا تعرف حسدا ،
ولكن .. ما أكثرهم حسادها .
هذا أنا بالحروف رسمتها ، وبالكلمات عزفتها ، وبقلبي
اللورانسي نقشتها ، وبإحساسي نزفتها ، يا أنثى
الروح والجمال ، ويا عطر الجموح والخيال ، يا أروع أنثى
M e e s o M e e s o M e e s o